أيامٌ مضت







و أخيراً صار لكل منهم غصنه الخاص
بيته الخاص و حياته الخاصه









وللعيد سماءٌ / فرحٌ
لا يَكسي سواه






 
طائرٌ يطير بجناحٍ مكسور
يبحث عن مستقرٍ ليداوي جرحه
فلا يجد لنفسه سوا عُشه !





Comments

Popular posts from this blog

لـ أخي

سماء زرقاء

عامٌ جديد